قال: «مَا عَمِلَ ابْنُ آدَمَ يَوْمَ النَّحْرِ عمَلًا أحَبَّ إلى اللهِ - عزَّ وجلَّ - مِنْ هراقةِ دَمٍ، وإنَّهُ ليَأْتِي يَوْمَ القِيامَةِ بِقُرُونِها وأظْلافِها وأشْعارِها، وإنَّ الدَّمَ لَيَقَعُ مِن اللهِ - عزَّ وجلَّ - بِمَكانٍ قَبْلَ أنْ يَقَعَ على الأرْضِ، فَطِيبُوا بِها نَفْسًا»
تبرع الانيسعى كثيراً من الخيِّرين لإحياء
سُنّة نبيِّنا ﷺ
في الأُضحية، فيُدخلون السعادة والبهجة الغامرة بلحمٍ طازجٍ طيب على فُقراء
محرومُون من طيب العيش والمأكل هُم بحاجة لغذاء صحِّي يستقووا فيه على صِعاب
الحياة وتصِحَّ به أجسادهم.
.